حديثنا في هذه الليلة المباركة عن القدس، عن بيت المقدس، عن أرض النبوات

عن مهد الحضارات، عن زهرة المدائن، عن عبق التاريخ
عن مدينة الله، عن القدس مدينة السلام.





حديثنا عن المسجد الأقصى وكيف لانتحدث عن الأقصى؟!


ولِما لانتحدث عن الأقصى وإليه كان الإسراء ولأرضه فُتحت أبواب السماء

وعنه تُؤثر أنباء الأنبياء وآلاء الأولياء وكرامات الأولياء ومشاهد الشهداء



صخرته الطولى كانت قبلتنا الأولى


ومنها تعالت القدم النبوية وعندها صلى النبي –صلى الله عليه وسلم- بالنبيين
وصحب الروح الآمين وصعد منها إلى أعلى عليين



القدس إليها هاجر إبراهيم ولوطٌ عليهما السلام



وعلى ترابها وُلد إسحاق وإسماعيل ويعقوب عليهم السلام




لمعرفة فضائلها الجليلة بالتفصيل
وكيف ضاعت منَّا؟ وما هو دورنا تجاهها؟


تابعوا هذا الدرس الرائع

القدس مدينة السلام
لفضيلة الشيخ/ مسعد أنور


للمشاهدة أو الاستماع أو التحميل
اضغط هنا