لو أن الأقصى الآن له لسانٌ ينطق!!!

يحث كل مسلمٍ ومسلمة

يستغيث بكل مؤمنٍ ومؤمنة
يقول من ذا يحررني؟؟



تدرون من هو الذي ستنطبق عليه الشروط المطلوبة لتحقيق هذا الأمر؟؟


نحن لن نتغلب على اسرائيل ولن نتغلب على اليهود بهذه الإدعاءات والكلمات

إننا نحاربهم بسلاح واحد اسمه الإيمان واليقين
إن ترسخ عندنا ذلك


لكن انظر وحلق في عالم المسلمين وانظر
هل نحن الآن أهلٌ للتمكين

أم قد شغلتنا أمور كثيرة ولهتنا أمور عدة
فنحن نحتاج إلى تلك التربية الإيمانية ليخرج منا من يحرر الأقصى المستغيث




لمعرفة المزيد ومتابعة هذا الدرس الرائع

الأقصى و الأعداء الثلاثة
الشيخ هاني حلمي عبد الحميد

للمشاهدة أو الاستماع أو التحميل
اضغط هنا