أبى الله إلا أن يذل من عصاه
وكان عمر يقول لأبى عبيدة رضوان الله عليهم أجمعين

إنا كنا أذل قوم فأعزنا الله بهذا الدين فمهما نطلب العزة فى غيره أذلنا الله

فالعز فى طاعة الله تبارك وتعالى
ولما حتى تجد التراضي بين الشعوب وبين الحكام ينقلب إلى نقمة
على مثل هذا النحو فهذا وارد لو قرئنا السنن والسير
هذا يحدث هذا لأنه إتفاق على غير طاعة الله تبارك وتعالى
وبالتالي لابد و أن ينقلب إلى تباغض وإلى تدافع

وما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل

تعالوا نستمع لدرس

أضواء على الثورات العربية
الشيخ مصطفى العدوي بالاشتراك مع د.سعيد عبد العظيم ود.ياسر برهامي


اضغط هنا



[audio]http://MEDIA.way2allah.com/sound/adwa2-thawrat.rm[/audio]