وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ
وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ
وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ "
أن المسلم مكلف بأن يأمر نفسه وينهاها
وأن يأمر غيره وينهاه
فإذا أخل بأحد هذين الأمرين
فلا يحل له أن يخل بالأخر