كان لنا وقفة في ما يتعلق في الإختبارات

في الحقيقة هي أولًا:

ذكرى وتذكير في الإختبار الأعظم بلا ريب

فالإنسان
ينصب ويتعب فترة طويلة غير قصيرة من الآن
ثم عند الإمتحان
يُكرم المرء أو يُهان

وانظر إلى حالة الكرب العظيمة التي يجدها الطالب
وليس على مفترق الحقيقة شيء خطير

هو نعم جزء من مستقبله وجزء من نفعه لنفسه وإفادته لأمته بلا ريب
ولكن مجالات النجاح متعددة
ولم يقتصر النجاح على من نجح في الإختبار
وحصل
الشهادة الثانوية والشهادة الجامعية أو غيرها من الشهادات

فليتذكر كرب يوم الدين والإمتحان الأعظم ينال به الشهادة
شهادة الجنة بإذن الله أو يذهب به الى النار نسأل عز وجل السلامة

الأمر الثاني: الحقيقة بما يتعلق بمسألة اعتبار الإمتحان
هو
الوسيلة الوحيدة لتقويم وهذا غير صحيح

ما يتعلق بالإختبارات في الحقيقة من
حالات لفراغ
ساعات الفراغ بين
الانصراف من الإمتحان إلى الرجوع إلى البيت
الساعة الثانية عشر ظهرًا، سواء كان هذا للفتيات أو كان هذا للشباب


الأمر الثالث: العناية أيضًا بالبنات
بالبنات بالمرحلة الثانوية والجامعية أن تحضر
بوقتها المحدد
فليحذر الأباء بما يتعلق بالحفظ حفظ وسلامة أولادهم وكذلك بناتهم

أخيرًا ظاهرة الحقيقة سنوية رمي الكتاب

الكتاب الحقيقة من أحسن مما يؤلف لتأسيس في المجال العلمي في كل فن هو المكرر المدرسي



درس بعنوان/ وقفات توجهية لأبناءنا الطلاب وللآباء
الشيخ سليمان بن عبد الله الماجد