أيها المسلمون لئن كان للناس في سعيهم إلي بلوغ سعادة الدينا ومعرفة الطريق إليها مذاهب يستمسكون بها ..!! وينتصرون لها .. !! فإن أولى الألباب يستيقنون أن السبيل إلى ذلك إنما هو طـــــــــــــــــــريق واحــــــــــــــــد يُنال به رضا الرب وتتحقق به مصالح الخلق وتجتمع به للسالكين سعادة الدينا والآخرة والحياة الطيبة في العاجلة والآجلة إنه الدين الحق الذى لا يقبل الله من أحد دينا سواه ولمتابعه هذا الدرس الرائع ومعرفة كيفية الوصول للسعادة في الدنيا والآخرة اضغط هنا