كم من أناس في القديم والحديث دخلوا في شريعة الإسلام لم يطمعوا في مال و لم يرهبوا من سيف و إنما دخلوا لما وجدوه من معاملة طيبة حسنة ومن خلق فاضل من أبناء المسلمين هذا الذين نريده
لكن لا يدفعنا هذا الأمر إلى أن نبالغ انظر هنا الانحراف بالغوا في محبتهم فقبلوا كل شيء هم عليه
حتى وُجِد من أبناء المسلمين من يذهب ليلة الكريسماس إلى كنائسهم و لو علم هذا الذاهب الجاهل حكم ذهابه إلى هذه الصوامع لما أظنه ذهب إليها
درسالأخطاء الشرعية في رأس السنة الميلادية للشيخنواف السالم